نشوء البيان

دراسات قرآنية لغوية تاريخية آثارية

Untitled 1

وجل- مَوجَل

 

 النقوش

 

أبنس وعضس وموجلس ومرتس وبلقس

موجلس

MuB 673 CSAI I, 18 / أبنه (= أحجاره) وعضه (=أخشابه) وموجله (= حجارته الملساء) ومرته؟ وبلقه (=أحجاره من نوع حجر البلق)/

 ملاحظة: السين بلهجة قتبان تحل محل الهاء في لهجة سبأ. والنقش يتحدث عن بناء ثم يسرد أنواع الأحجار التي شيد بها: (ابن، موجل، مرت؟، بلق)، مع العض أو العضا (العضاه = الخشب).

 

عسأو وهشقرن مذقنة مسودهمُ نعمن وموجل عر مسودهمُ نعمن

وموجل عر

Fa 77 / عسأوا (= فعلوا، عملوا وأتموا ) وأشقر (=أتم) مذقنة (=مقدمة) مسودهم (=مجلسهم الرئيس) كذا، وموجل (=الحجارة الملساء) عُر (=أساس صخري، قلعة، جبل) مسودهم كذا

 

 

جرب ۢ وربعت ۢ موجل ۢ وفتخ ۢ

موجلم

CIH 325/ جروب (= حجارة) وربعات (=حجارة مربعة)، موجل (=حجارة ملساء لينة) وفتخ (=حجارة منقوشة منحوتة؟)

 

 

برأو وهقشبن وثوبن بيتهمو شبعن بن موثرهو عدى تفرعهو وقشبو بهو مبهأت ۢ بمنهمت ۢ وموجل ۢ

وموجلم

Gar antichità 9 d / برأوا (=بنوا، صنعوا) وأقشب (= جدد، صقل) وثوب (= أعاد بناء) بيتهم كذا، من موثره (= موطأه) عدى تفراعه (=أعلاه، نهايته) ، وقشبوا به مبهأة (= بهو؟)، بمنهمات (= حجارة) وموجل (=حجارة ملس ناعمة)

 

 

وشمو لشيحهُ سقف ۨ علي ۨ منهمت ۢ وربعت ۢ وألهج ۢ موجل ۢ

موجل

Gar Sharahbil A/ وشموا (= رفعوا) لشيحه؟ السقف العالي:  منهمتم وربعتم (= حجارة) والهجم (= نوافذ) موجلم (حجارة ملساء)

 

 

بيت ۨ ...سقف ۢ ومحرب ۢ ...وموجل ۢ

(البيت ...سقف ومحراب ...وموجل)

وموجلم

DhM 215 /


تقدم مقصعة موجل ۨ لبيت ملك
ۨ

(تقدم مقصعة الموجل لبيت الملك)

موجلن

Ag 2 برع الأعلى 1/

سقنى وفرع لعم ذربخو ونعمين شمري موجل ۨ

(أقنى وفرع لِ "الإلهين" شمري؟ الموجل)

موجلن

CIAS 47.11/o 1 Q 241; CSAI I, 124 / أقنى= ملّك/ فرع: قدم للإله أول المحصول [مجمل اللغة لابن فارس : والفرع: أول نتاج الإبل والغنم.]/ شمري: مثنى، والقصد من كلمة "شمر" غير واضح، ونضع احتمال وقد يكون خطأ، وهو  بمعنى مثل " الشمّور: [النهاية في غريب الحديث والأثر : وَفِي حَدِيثِ عُوج مَعَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ «إِنَّ الهُدْهُد جَاءَ بِالشَّمُّورِ، فَجابَ الصخْرة عَلَى قَدْرِ رَأسِ إبْرة» قَالَ الخطَّابي: لَمْ أسمَع فِي الشَّمُّورِ شَيْئًا أعتَمِدُه، وأرَاه الألْماسَ. يَعْنِي الَّذِي يُثْقَبُ بِهِ الْجَوْهَرُ، وَهُوَ فَعُّول مِنَ الانشِمار، والِاشْتِمَارُ: المُضِىّ والنفُوذ.]، فعل صاحب النقش أهدى لكل إله شمّوراً لقطع الأحجار الملساء (الموجل) أو أهدى للإلهين أول قطعين وصرمين(شمرين) قطعهما وصرمهما من الحجارة الملساء [تاج العروس : الشمر: صرام النخل، وشمرت النخل: صرمته].

سقنيو كسوتى موجل ۨ إله ۨ

(أقنوا كسوتي الموجل الإله)

موجن

Nefer 1 CSAI I, 180/ ملاحظة: لعل الناقش صحّف كلمة "موجلن" فكتبها "موجن"

مسلم موجل ۨ

(مسلم الموجل)

VL 34/

سقنى مرأتس أثرة موجل ۨ وتشرعس

(أقنى مرءته أثيرة الموجل وتشراعه)

موجلن

Yashhal 4 T.00.A/17/ امرؤة : سيدة، ربة/ أثيرة : اسم إلهة/ شرع: علا، فلعل المعنى ما على الموجل من زخارف

 

المعاجم

الإملاء المختصر في شرح غريب السير :الموجل بالجيم فيقال هي حجارة ملس لينة كذا قال الوقشي/

تاج العروس :  المَوْجَلُ، كَمَقْعَدٍ: حِجَارَةٌ مُلْسٌ لَيِّنَةٌ، ذَكَرَهُ أَبُو بَحْرٍ عَنْ أَبِي الوَلِيْد الوَقَّشِيّ.

الروض الأنف : الْوَقْشِيّ: وَحَرّ الْمَوْحَلِ بِفَتْحِ الْحَاءِ وَالْجِيمُ مِنْ الْمَوْجَلِ مَفْتُوحَةٌ وَفَسّرَ الْمَوْجَلَ فَقَالَ حِجَارَةٌ مُلْسٌ لَيّنَةٌ

 

 حامد العولقي